مصيبة أخلاقية يستعد نواب البرلمان لتمريرها في غفلة من الشعب.
هاكذ تعالت التدوينات على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك لي العديد من النشطاء السياسيين و غيرهم من الشباب على حساباتهم و قالو أن هناك فضيحة أخلاقية تعمل عليها لجنة الحريّات و المساواة بالبرلمان على تمريرها و ذلك في غفلة من الشعب التونسي.
فمن مقترحات لجنة الحريّات و المساواة حقّ الأمّ في إسناد لقبها لأبنائها و ذلك من خلال تخييرهم بين لقب الأب و لقب الأمّ عند بلوغ سنّ الرّشد”.
عبث ما بعده عبث و مساواتيّة شكلانيّة لا يترتّب عنها سوى فوضى القيم، كأنّ اللجنة لا تعلم أنّ نسبة الطفل لأمّه لها دلالة سلبيّة مستهجنة في الفقه الإسلامي و الضّمير الجمعي حيث لا يُنسَب لأمّه إلا إبن الزّنا و قد يُكَنّى بها من قبيل إسم شهرة لا غير لا من باب الإنتساب و التلقّب”.
المصدر : https://goo.gl/BYKSSj
G
ردحذف